كولا بوف, ولد نعيمة بنت الحارث, وكان كشف النقاب عن أن عشيقة أسامة بن لادن في 2002. قبل أدلى صور بوف العام, القليل جدا كان من المعروف عنها, بخلاف حقيقة أنها المصرية السودانية orijin. بناء على هذا الوصف, انها تقول ان وسائل الاعلام الاميركية "استدعت رؤى أرستقراطية العربي الذي أثار أنهم افترضوا سيبدو شير" وانه لا يوجد سبب للتشكيك في صحة لها علاقة.
لكن, بوف يرى كذلك أن تغير كل هذا عندما تم كشف النقاب عن أنها "لم تكن سوى الأسود ، ولكن بدا أسود تماما وبأنه تم اعتماد وترعرعت من الأميركيين السود في الولايات المتحدة وعاد كشخص بالغ إلى شمال أفريقيا باعتبارها نموذج والممثلة. "انها تعتقد ان ذلك كان بسبب ملامحها والبشرة أن وسائل الإعلام التي تعتبر لها أن تكون أقل جاذبية من عشيقة الامير تشارلز بولز باركر كاميلا أو الرئيس كلينتون العشيقة مونيكا لوينسكي وشكك في شرعية علاقتها مع الشخص أنها الآن بأنه "هتلر جيلنا".
مذكرا في هجوم وسائل الإعلام على هويتها, تتذكر كيف أن "الخبراء الأمريكيين ادعت أن الملياردير" بن لادن "الأسرة كان لها آداب الطبقة العليا التي لن تسمح لأحد الدينية بشكل علني غير الجنسي" أسامة عربي مسلم أن يكون له عشيقة الأسود ".
وترد هذه المطالبات المذكورة التي بوف في كلمتها الاخيرة الى وسائل الاعلام الاميركية. انها تعرب عن أنها شعرت أن من الضروري معالجة اغتيال شخصيتها لأنه ببساطة انها تبدو الأسود. وتقول بحدة : "أنا متعب من ابلاغه من جانب الأمريكيين على حد سواء أن الأبيض والأسود لأنني الكاكاو البشرة, ابن القبيح تلقائيا وغير مرغوب فيه "، مشيرة تعلن زيادة في بيانها ان" انا الشوكولاته الملونة امرأة تعيش في أمريكا وأفريقيا لم أكن أبدا من دون رجل ، I'm أو لا المريرة وحدها. انا صراحة جميلة ذكية المصرية السودانية الأمريكية السنية Egypto الشوكولاته أورومو Gisi - Waaq womanist الذين لم يكن يريد أن يعرف أنها كانت كنت مع هتلر جيلنا ".
في حين أن وسائل الإعلام حججهما الخاصة حول لماذا تم استجواب بوف علاقة مع بن لادن, أجد أن ادعاءاتها جدا للاهتمام. وشارك مؤخرا كنت في محادثة مع زميل حول الانتفاضات التي حدثت مؤخرا في مصر وأجزاء أخرى من شمال أفريقيا عندما أعربت عن أنها لم تنظر المصريين أو التونسيين يجب ان تكون افريقية. وأوضحت أنها "تبدو أكثر العربية” وليس "أسود" مثل الأفارقة, لذا, كانت تصنف على أنها العرب والأفارقة لا. بينما وجدت تعليق لها أن تكون مزعجة, لم أفاجأ لأن العديد من التمسك بهذه العقلية. الحقيقة هي, كثيرين منهم لا يدركون ، أو لا تعترف إحدى أقدم الحضارات في افريقيا لتكون جزءا من بتركيبته.
افريقيا هي واحدة من قارات العالم الأكثر تنوعا. ملامح مختلفة phonotypical, مجموعة متنوعة من اللغات, الأطعمة والتقاليد كلها عوامل تساهم في جمال القارة. في حين أن العديد لا تزال تلتزم عقلية فرق تسد, فمن المهم أن نحتفل جميعا ونقدر التنوع أفريقيا لهذا العرض.
أحدث مشاركات Nekita (ترى كل)
- قبل ريهانا كان هناك غريس جونز - ديسمبر 27, 2014
- ماريمبا: التعبير عن الحرية, بعد بلدي المنحدرين من الاكوادوريين… - ديسمبر 25, 2014
- الذي يجعل المطالبة الى كونها عاصمة الريغي في العالم? - ديسمبر 24, 2014