عندما أفكر في إيبولا, هذا ما أعتقد
هو التساؤل ينبغي أن الظلام يحصل الظلام
ضرة, dug, dug, dug
أنا لا أعرف ما يحمله الغد سيجلب
لأقول لكم أن الذين لا يعرفون أن البقاء على قيد الحياة
نحن لا نرى جيدا
أعلم أنني تعتمد, يا, أنا يعتمدون عليك, في لك
أين أذهب عندما يهجر هذا العالم لي?
الذين لا أنتقل إلى عندما تحجز لي أسفل?
أنت أملي, وأنهم جميعا قبولي? بالتأكيد
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
عندما يكون هناك أمل أن تعطيني بعض غدا
عندما تحجز لي أسفل
أوه, كنت تعرف انك بيتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
جميع أنا مع ترك هو أن تثق في أنه, اوه لا
لبلدي اللطف, قف, decepted لي الآن, اوه لا
رؤيتي بالضجر للأنا وحيدا, وحيدا
الأب, الأب, نعم, يا, نجني الآن لأني أموت
أين أذهب عندما يهجر هذا العالم لي?
الذين لا أنتقل إلى عندما تحجز لي أسفل?
أنت أملي, وأنهم جميعا قبولي? بالتأكيد
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
عندما يكون هناك أمل أن تعطيني بعض غدا
عندما تحجز لي أسفل
أوه, كنت تعرف انك بيتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
إلى أين أذهب?
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
للعيش عندما تتركني
ويسمونه لي أنا لا أعرف إلى أين أذهب, يا
إلى أين أذهب? بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
أين أذهب عندما يهجر هذا العالم لي?
الذين لا أنتقل إلى عندما تحجز لي أسفل?
أنت أملي, وأنهم جميعا قبولي? بالتأكيد
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
عندما يكون هناك أمل أن تعطيني بعض غدا
عندما تحجز لي أسفل
أوه, كنت تعرف انك بيتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
بدايتي, بلدي الأوسط, نهايتي
هل أيضا أتساءل أحيانا مثل أتساءل? الذي ينبغي أن نعتقد عندما….
متى….
عندما يبدو…
الإيبولا يدعي الأرواح في أفريقيا ولكن تذكر,الإيبولا لا يعرف African.We هم أفارقة, ليس مرضا.
مستوحاة من فلسفة بوب مارلي "ولكن لا شيء يمكن تحرير أنفسنا أذهاننا", Orijin هي فريدة من نوعها "ثقافة العلامة التجارية" ربط جميع المنحدرين من أصل أفريقي معا من خلال انها أزياء العلامة التجارية ويعتقد استفزاز مجلة للتأثير على أسلوب حياتنا في جميع أنحاء العالم. لا ... مجرد ارتداء الثقافة, الثقافة SHARE.
أحدث مشاركات cadmin (ترى كل)
- قصة غيتو بوي - حزيران 28, 2015
- The Rise of The Next Gen. Marley’s | Bob Marley’s grandsons (VIDEO) - قد 8, 2015
- وفي الوقت نفسه في مكان ما في السويد, هؤلاء الراقصون الأفارقة السويديون… - مسيرة 24, 2015